
بعضا من اعمالنا
تركيز تأثيرنا هو تحسين رفاهية الشباب من خلال تنمية مهارات الذكاء العاطفي وأنظمة الدعم على مستوى العالم.
نعزز التعاطف لبناء علاقات صحية ومستدامة،
والشجاعة للدفاع عن ما يؤمنون به،
ونقدّم قدوة من البالغين الأذكياء عاطفيًا ليرشدوا ويشجعوا.
هذا ما نقدّمه – ونحتاج إلى دعمك للوصول إلى عدد أكبر من الأطفال.
مساهمتك ستساهم في تحسين رفاهية الشباب حول العالم من خلال توفير مهارات وتدريبات في الذكاء العاطفي قائمة على أسس علمية




تعمل Six Seconds على تحويل المستقبل من خلال تنمية مهارات الذكاء العاطفي الأساسية التي يحتاجها العالم بشكل عاجل.
15%
ما بين 5% و15% من المراهقين حول العالم يعانون من الشعور بالوحدة.
– اليونيسف
1 in 10
أقل من طفل واحد من بين كل عشرة أطفال لديه إمكانية الوصول إلى الرعاية النفسية التي يحتاجها.
– اليونيسف
166M
يُقدَّر أن 166 مليون مراهق حول العالم يعانون من اضطرابات في الصحة النفسية.
– اليونيسف
نهجنا مختلف
نحن نبني القدرات لدعم الصحة النفسية ورفاهية الشباب.
يواجه شباب العالم أزمة غير مسبوقة في الصحة النفسية، الأمر الذي يتطلب استجابة عاجلة وشاملة من الأهل والمربين وقادة المجتمعات حول العالم.
مهرجانات POP-UP التي ننظمها، بالتعاون مع يوم الطفل العالمي التابع لليونيسف، تساعد ملايين الأطفال على تنمية ذكائهم العاطفي من خلال أنشطة مجانية، مرحة، وهادفة تتماشى مع أهداف التنمية المستدامة (SDGs).
وقد تُرجمت هذه الأنشطة إلى 34 لغة وتُستخدم في أكثر من 200 دولة وإقليم، حيث تُلهم مهرجانات POP-UP نحو 3.5 مليون طفل سنويًا دون أي تكلفة على الأهل أو المشاركين.

نحن لا نتجاهل المشاعر.
بل نُحسن توجيهها واستثمارها
استنادًا إلى 25 عامًا من البحث والممارسة، نعلم أن حل المشكلات المعقدة يتطلب أكثر من مجرد خبرة تقنية؛ إنه يتطلب مهارات عاطفية للاتصال والتعاون والإلهام.
ومن خلال برنامج “مناخ المشاعر“ (Climate of Emotions)، نستثمر في الصحة النفسية والذكاء العاطفي للنشطاء الشباب، ليتمكنوا من توسيع نطاق جهودهم واستثمار قوتهم الجماعية لإحداث تغيير أوسع والمساهمة في حل أزمة المناخ (الهدفين 13 و4 من أهداف التنمية المستدامة).

نتعاون مع أبرز المنظمات الشبابية لزيادة الأثر وتوسيعه.
بالتعاون مع منظمات غير ربحية تركز على الشباب في جميع أنحاء العالم، نبني القدرات لتعزيز الرفاهية العاطفية لدى الشباب، ونزوّدهم بمهارات حياتية أساسية، ونُسهم في تنشئة قادة مستقبليين يتمتعون بالمرونة والتعاطف.

في جوهر الأمر، وعندما نتجاوز كل هذا الالتباس، نجد أن مهارات الذكاء الاجتماعي والعاطفي – أو غيابها – هي المسؤولة عن أكبر وأهم التحديات في عصرنا.
نطاق وصولنا حتى الآن
212
2M
25K
متطوعين فعّالين
