اتخاذ قرارات جيدة يعتمد على “المنطق” و”إبعاد المشاعر عن الموضوع”، أليس كذلك؟
في الحقيقة، لا.
وفقًا لأحدث أبحاث علم الأعصاب، حان الوقت للتخلي عن هذا الأسلوب القديم في التفكير، واعتناق نظرة أكثر شمولية ودقة تجاه المشاعر ودورها في عملية اتخاذ القرار.
المشاعر قوة مهيمنة في عملية التعلّم، فهي قوية وتحمل معنى عميق.
لكن ما هي المشاعر؟ وماذا يحدث داخلنا عندما “تنجرح مشاعرنا” أو عندما نكون على وشك “القفز من الفرح”؟
السعي وراء الأهداف النبيلة يعني إضفاء المعنى على الأفعال اليومية.
فهي ليست شيئًا ننتظره في المستقبل، بل مستقبلاً نُحضِره إلى الحاضر.
فيما يلي 4 أسئلة يجب أن تطرحها على نفسك للتأكد من أنك تتواصل بمسؤولية
كيف يمكننا التعامل مع المشاعر بشكل أكثر فاعلية؟ إليك أفضل ١٢ نصيحة من ممارسي الذكاء العاطفي.
خمس أسئلة تبين مدى التواصل والتعاون العميق بين الفريق ، و نصائح الذكاء العاطفي لتطبيقها مع فريقك
الثقة ضرورية للمنظمات والعائلات . ما هي الخطوات الرئيسية التي يجب تنفيذها للقادة لزيادة الثقة؟
هل تريد نصائح محددة حول كيف تكون أكثر تفاؤلاً؟ انت في المكان الصحيح اسأل نفسك هذه الأسئلة الثلاثة في المواقف الصعبة.
أحدث التعليقات